الخميس، 27 يناير 2011

رؤية ورسالة

رؤية ورسالة وزارة التربية والتعليم :-
تلتزم وزارة التربية والتعلبيم بتطوير نظام التعليم قبــــل الجامعي في مصر لتقديم نموذج رائد في المنطقة ، وذلك من خلال ىتوفيــر تعليم عالي الجودة للجميــــع كحـــق أسـاسي من حقوق الإنسان ، وإعــــــداد كــــــل الأطفال والشباب لمواطنة مستنيرة في مجتمع المعرفة في ظل عقد اجتماعـــي جديد قائم على الديمقراطية والحرية والعدل الاجتماعي وتأسيس نظام تعليـــــــمي لامركزي يدعم المشاركة المجتمعيــة والحـــوكمة الرشــــــيدة ويكفل إدارة إصلاح التعلــــيم بطريقة فاعلة على مستوى المدرسة وكل المستويات الإدارية.
الرسالة:-
تعمل وزارة التربية والتعليم على توفير فرص عادلة لجميع الطلبة المصريين للحصـــول على تعليم عالى الجودة يمكٍّنهم من أن تكون لديهم القدرة على التفكير العلمي الإبداعي النقدي وحـل المشكلات ، والتعلم مدى الحياة ، والتـــــزود بالمهارات الازمة التي تمكنهم من أن يكونـــوا مواطنــين نــــشطاء ومشاركين فعَّاليـــن في مـــجتمع عالمي دائم التغير.

رؤية الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد:-
الهيئة كيان معترف به عالميا معروف بقراراته العادلة والموضوعية وبريادته وتميزه فى مجال ضمان جودة التعليم على المستوى المحلى والاقليمى والدولى مع الحفاظ على هويته المصرية.
الرسالة:-
الارتقاء بجودة التعليم وتطويره المستمر لكسب ثقة المجتمع فى مخرجاته واعتماد المؤسسات التعليمية وفقا لرسالاتها واهدافها المعلنة وذلك من خلال نظم واجراءات تتسم بالاستقلالية والعدالة والشفافية.


رؤية الادارة العامة لرياض الاطفال:-
خلق نظام تربوى داعم ذو مواصفات عالية الجودة من خلال تفعيل المعايير القومية لرياض الاطفال بمحاورها المختلفة (الروضة – المعلمة – نتائج التعلم – القيادة
الفعالة والتوجيه التربوى – المنهج – المشاركة المجتمعية )

الرسالة :-
1- تقديم افض فرص لتأهيل المعلمات الغير متخصصات وذلك بمستوى عالى من الجودة وفق المعايير القومية وذلك عن طريق اثرائهم بالبرامج والورش التدريبية .
2- إيجاد مناخ تربوى يشجع الموجهات والمعلمات على بذل أقصى جهد، وإعداد معلمات رياض الأطفال ذوى خبرة ومؤهلات يستطيعون التكيف مع الظروف المجتمعية المتغيرة.
3- رفع المستوى المهنى لموجهات رياض الأطفال على المستويين المركزى والمحلى.
4- التواصل والتعاون المثمر مع الهيئات الأخرى بما يسهم فى تحقيق الجودة الشاملة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق